أمل
ضاق
عمري وضاقت بي المحن
اعتلت
أحزاني وأوجاعي والشجن
رياح
قلبي تهفو من شدة الإخفاق والحزن
لم أعرف
يوما ما المصير وما المستقر
تاهت
عناويني وما اليوم إلا طلل
***
أتيتك
اليوم من بلقيس تائه العنوان و السفر
ناديت
باسمك فلم أجدك في السطور وفي سن القلم
بحثت
عنك في دفاتري وفي ليل الوطن
فلم أرى
إلا ضوء قادم أسمة اليمن
قلت هذا
هو عنواني وهذا هو المستقر
جلال
غانم
Jalal_helali@hotmail.com
تعليقات
إرسال تعليق